وحصل تضارب وتكسير بين الوافدين لمشاهدة بوراك أوزجفيت والتقاط الصور التذكارية معه وقاموا بإسقاط قالب الحلوى على الأرض المخصص للإحتفال بهذه المناسبة، إلا أن الأمور لم تجري كما كان مخطط لها، إذ تعرض المتجر للسرقة والتكسير والتخريب، الأمر الذي دفع بأصحاب المحل الى إقفاله وطلبوا من الناس الخروج منه.
وتمّ احتجاز العديد من الصحافيين والناس في المرآب الخاص بالمركز التجاري ومن بينهم مراسل موقع “الفن” والمصورين.