حكاية حلم، بطلتها فتاة جميلة، قوية ومثابرة… مريم حراجلي، إبنة الثامن عشرة ربيعا، كتبت قصتها بقلم صبر وعزيمة. عانت منذ صغرها من شلل نصفي، لكنه لم يكن يوما عائقا أمام أحلامها وطموحاتها، بل كان سببا ودافعا لنجاحها الباهر الذي ختمت به الجزء الأول من الحكاية، حين حازت على درجة جيد في الشهادة الثانوية، وعلى أمل أن تكمل الجزء الثاني بنفس الإرادة والإصرار ودوام الصحة.
مبارك لك هذا النجاح مريم حراجلي، إلى مزيد من التقدم.
مصدر بكرا احلى