كتب الإعلامي سامي كليب عبر حسابه الخاص “سيُصدم كثيرون الليلة حين اقول أن خروجي من الميادين لا يعني أني خصمٌ لمؤسسة كانت بيتي الثاني، وسيصدمون أكثر حين يعرفون أن مثلي لا يغير قناعاته بتغيير الرياح…” وتابع تعليقاً على خبر استقالته من الميادين
“واني اذا اتظاهر مع الناس فلأننا نريد وطنا أجمل، لا ذاك الذي يريده فيلتمان، ولا ذاك الذي فتك بسوريا الغالية والعراق الحبيب واليمن المقهور وليبيا المدمرة والصومال المنسي والسودان المقسم ، وإني كنت وما زلت اعتبر أن كل قاطع طريق عميل مدسوس حتى يثبت العكس…”
وأضاف “ما رأيكم لو تشاهدون مقابلتي الليلة مع الزميل بيار رباط ثم نناقش بعدها، بعيدا عن كلام السفهاء، وجهل الحاقدين…”