“مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا”.
صدق اللّه العليّ العظيم
وارتقى شهيدًابِمَزيدٍ من الفَخْرِ والاعْتِزازِ، تَزُفُّ المُقاوَمَةُ الإسْلامِيَّةُ، إلى حَضْرةِ صاحِبِ الزَّمانِ عَجَّلَ اللَّهُ تَعالى فَرَجَهُ وَشَعْبِها الأَبِيِّ المِعْطاء، أميرًا من أُمَراءِ الجَنَّةِ وفارِسًا من فُرْسانِها “الشّهيد المجاهد حسين محمود حمود مِنْ بَلْدَةِ كفردونين نالَ وِسامَ الشَّهادَةِ أَثْناءَ قِيامِهِ بِواجِبِهِ الجِهادِيِّتَشْيِيعُه اليوْمَ الخميس، الواقِعُ في 27/2/2020 في تَمامِ السَّاعَةِ 14:30 في بلدته كفر دونين
صدق اللّه العليّ العظيم
وارتقى شهيدًابِمَزيدٍ من الفَخْرِ والاعْتِزازِ، تَزُفُّ المُقاوَمَةُ الإسْلامِيَّةُ، إلى حَضْرةِ صاحِبِ الزَّمانِ عَجَّلَ اللَّهُ تَعالى فَرَجَهُ وَشَعْبِها الأَبِيِّ المِعْطاء، أميرًا من أُمَراءِ الجَنَّةِ وفارِسًا من فُرْسانِها “الشّهيد المجاهد حسين محمود حمود مِنْ بَلْدَةِ كفردونين نالَ وِسامَ الشَّهادَةِ أَثْناءَ قِيامِهِ بِواجِبِهِ الجِهادِيِّتَشْيِيعُه اليوْمَ الخميس، الواقِعُ في 27/2/2020 في تَمامِ السَّاعَةِ 14:30 في بلدته كفر دونين
لروحه الطّاهرة وأرواح الشّهداء الفاتحة