باستثناء «الخرق» الذي حقّقته مدينة بشرّي بارتفاع عدد الإصابات فيها بفيروس «كورونا» المستجدّ، و«الخرق» الآخر المتمثّل باكتشاف حالات إيجابية بين المغتربين العائدين من أوروبا خصوصاً، فإن مسار الإصابات لا يزال ضمن السياق «التطميني» الذي بشّر به وزير الصحة حمد حسن أول من أمس. فقد سُجّلت أمس 15 إصابة جديدة (12 منها أُعلن عنها في بشرّي ليل أول من أمس) من بين 587 خضعوا للفحص. ومن بين 276 فحصاً خضع لها المُغتربون، سُجّلت 12 إصابة جديدة. عملياً، تعني هذه الأرقام تسجيل ثلاث إصابات جديدة فقط أمس، تُضاف الى أربع إصابات أعلن عنها مُستشفى رفيق الحريري مساءً (ستُضاف إلى الأرقام التي تعلنها وزارة الصحة اليوم).