رفع تمثال السيدة العذراء على أبواب الشهر الفضيل، يظهر صورة صور للعالم نموذجا” لتلاحم الأديان وتداخلها كلا” واحدا” في روح كل مواطن صوري عاش تشابك المناسبات التي ظللنا زمنا” طويلا” من طفولتنا نجهل أيا” تلك العائدة للمسلمين وتلك العائدة للمسيحيين.
بوركت الأيادي التي تضافرت في رفع هذه الأيقونة المرفوعة والمكرمة في السماوات. وجعل الله شهر رمضان مدخلا” للعودة إلى ظلال الكريم الذي لا يُخشى معه نائبة أو جائحة.
وكل عام وانتم وعائلاتكم ومدينتا ولبناننا بألف خير.
Check Also
غزة ما بعد العصر الإسرائيلي: قيامةٌ لا رجعة منها
يمثّل تحرير قطاع غزة من الاحتلال الإسرائيلي محطّة مضيئة في الصراع المستمرّ مع العدو، كونه …