لوحظ انّ الوزير حمد حسن كان اقل هجوماً ولم يُسمّ حاكم مصرف لبنان رياض سلامة خلال الجلسة الأمس، لكنه طالب باتخاذ قرار جريء ومسؤول يريح البلاد من تطور كارثي لا تحمد عقباه، بحسب ما أفادت صحيفة “الجمهورية”.
في المقابل، قالت صحيفة “الأخبار” إنّ دياب وعدد من الوزراء (غادة شريم وعماد حب الله ورمزي مشرفية وحمد حسن وطلال حواط وماري كلود نجم وغيرهم) وهاجموا سياسة سلامة معتبرين أن “الكذب الذي يُمارسه غير مقبول”، ناهيك عن “عدم تعاونه مع الحكومة ودياب”. وقد أكّد عدد منهم أن الإجراءات التي يتخذها الحاكِم تؤثر سلباً على كل القطاعات.