الشيخ المقاوم خضر ينعي رفيق دربه و جهاده

بكلمات صادقة نابعة من قلب مؤمن و عاشق للمقاومة و الجهاد ، نعى الشيخ المقاوم خضر نور الدين ( عضو المجلس المركزي / حزب الله ) رفيق دربه في الجهاد و المقاومة ، القائد الجهادي ” الحاج حسن محمود فرحات “ (الحاج أبو علي فرحات) ، الذي إستشهد يوم الخميس 11/6/2020 في بلدته اللويزة / إقليم التفاح.

كلمة الشيخ خضر نور الدين (عضو المجلس المركزي / حزب الله):

عرفتك يا “أبا علي” في عرينك جبل صافي وتلة مليتا ، فارساً شديد البأس ، قوي الشكيمة ، لا يعرف الخوف قلبك ، مذ أيام المقاومة الأولى ، كنت فارساً مقداماً، حبيباً لإخوانك ومحبوباً عندهم ، إبن اللويزة البار ، لباسك العسكري كان زينتك الدائمة ، أعطيت كلك وبعشق تام ، وردة أظلت بفيئها المجاهدين ، مرافقاً لسيد شهداء المقاومة “السيد عباس”.

كم من شهيد خرجت فسبقوك؟ ، وكم من مجاهد سيفتقدك؟.

يبدو أن شوقك لمن سبقك وعشقك للإمام الحسين (ع) وذوبانك في حب الله ، أمور دفعتك للرحيل.

هنيئاً لك جهادك وشهادتك ، نم قرير العين فالمقاومة بخير ، وإحمل سلامي للجميع.

أخوك الشيخ خضر نور الدين.

(الطبيب الإعلامي قاسم مصطفى إسطنبولي / صور).

الشيخ خضر نور الدين ( عضو المجلس المركزي / حزب الله ).

هنيئاً لك جهادك وشهادتك ، نم قرير العين فالمقاومة بخير.

يبدو أن شوقك لمن سبقك وعشقك للإمام الحسين (ع) وذوبانك في حب الله ، أمور دفعتك للرحيل.

هنيئاً و مبارك لك الشهادة ، يا حاج ” أبو علي فرحات “.

( الطبيب الإعلامي قاسم مصطفى إسطنبولي / صور ).