كتبت «اللواء» الواضح من التراشق الكلامي بين بيت الوسط وبعبدا أن الملف الحكومي أصبح في خبر كان هناك توقعات بأستمرار هذا التراشق في المرحلة المقبلة.
وأفادت الأوساط المراقبة ان كل المساعي معلقة إلى توقيت غير معروف وان الواقع الحكومي بات مشلولا ما يطرح علامة استفهام حول المشهد المحلي المقبل في ظل استمرار المراوحة.
وأعربت عن اعتقادها أنه قد يعقب رفع السقوف فرصة للمباشرة بأجتماعات يعقدها رئيس الحكومة المكلف حول ما اطلقه من مواقف في 14 شباط الجاري.