وصل الأسير المحرر محمد جواد ياسين إلى بلدته محمولاً على الأكتاف
بعد طول أيام من صبر وإنتظار ما كان ليهونها شيء سوى ثقة الأهل والمحبين بالله عز وجل وبوعد سيد المقاومةنحن قوم لا نترك أسرانا في السجون عاد المجاهد الأسير المحرر من أيدي إرهابيي جبهة النصرة إلى بلدته الساعة الخامسة فجراً محمولاً على الأكتاف، وسط زغاريد الأهالي وإحتفائهم بعودته سالماً إلى احضان الوطن
نحرت للمناسبة الخراف وعمت البهجة ارجاء بلدة مجدل سلم