في كربلاءَ شيخُ الشهداءِ حبيبُ ابن مظاهر وقف و قال للسيدة زينب (ع): “أتخافينَ يا بنتَ رسولِ الله و نحنُ في السَّاح” ، وأقسمَ أن يدافعَ عنها و عن أخيها الحسين (ع)، و ها هو الشهيد لطفي العلي (أبو مهدي) ابن الثمانية و الستين عاماً، واجهَ الموت ذوداً عن المقدَّساتِ و الاعراض، و فداءً للوطن.
#الشيبة_تزهر_شهادة
