رجل الحكايات والذكريات، الشاعر الذي يستحضر كلماته من عشرة الناس، صاحب القلب الطيب الذي عاش حياته راضياً بقضاء الله، بعدما تعرضت يده لاصابة بالغة في حرب تموز. هو “العراب” محمد هلال، ننعاه ببالغ الحزن والأسى، سائلين المولى أن يتغمده برحمته.
يجرى الدفن يوم الخميس الواقع في ٢٢ آذار ٢٠١٨، التجمع امام منزل الفقيد قرب مطعم الجواد – صور في تمام الساعة الحادية عشر قبل الظهر.