للأسف الشديد أصبح القتل والقيام بالأفعال الشنيعة أمرٌ سهلٌ دون حسيبٍ أو رقيبٍ . فبينما كان الشيخ يوسف عياد يقوم بمهامٍ إنسانيةٍ ومتوجهاً لصور للمشاركة بتشييع الشهيد علي جعفر ، وإذا بمجهولٍ يقود دراجةٍ ناريةٍ يسير بمنتصف الطريق ، قام الشيخ يوسف باستخدام الزمور ، فما كان من ذلك المجهول الهمجي إلا أن تناول جنزير حديدٍ ، وبدأ بالضرب على سيارة الشيخ يوسف وشتمه ومن ثم فر الى مكان مجهول ….