?﷽?
“مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا”.
صّدِقً الُلُُه الُْعلُيَ الُْعظٌيَمٌ
?أّرتّقِأّء شٍهِيِّدِ?
? بِمَزِّيِّدِ مَنِ أّلَفِّخَر وِأّلَأّعٌتّزِّأّزِّ تّزِّفِّ أّلَمَقِأّوِمَةّ أّلَأَّّسلَأّمَيِّةّ أّلَى حٌضرةّ صٌأّحٌبِ أّلَزِّمَأّنِ (عٌجِ) وِشٍعٌبِهِأّ أّلَمَعٌطّأّء فِّأّرَّسين مَنِ فِّرَّسأّنِ زِّيِّنِبِ (عٌ)
أّلَشٍهِيِّدِ أّلَمَجِأّهِدِ
?حسين عبد الحميد الفن
((ملاك))
وأّلَشٍهِيِّدِ أّلَمَجِأّهِدِ
?حسين علي مهدي ناصرالدين (((امير علي)))
وِأّلَذّيِّ نِأّلاَ وَِّسأّمَ أّلَشٍهِأّدِةّ أثّنِأّء قِيِّأّمَهِما بِوِأّجِبِهِما أّلَجِهِأّدِيِّ أّلَمَقِدَِّس فِّيِّ أّلَتّصٌدِيِّ لَمَرتّزِّقِةّ أّلَګفِّر
أّلَتّّشٍيِّيِّعٌ يِّحٌدِدِ لَأّحٌقِأّ
? لروحهما الفاتحة?
? بِمَزِّيِّدِ مَنِ أّلَفِّخَر وِأّلَأّعٌتّزِّأّزِّ تّزِّفِّ أّلَمَقِأّوِمَةّ أّلَأَّّسلَأّمَيِّةّ أّلَى حٌضرةّ صٌأّحٌبِ أّلَزِّمَأّنِ (عٌجِ) وِشٍعٌبِهِأّ أّلَمَعٌطّأّء فِّأّرَّسين مَنِ فِّرَّسأّنِ زِّيِّنِبِ (عٌ)
أّلَشٍهِيِّدِ أّلَمَجِأّهِدِ
مازن حسين عباس
وِأّلَذّيِّ نِأّلاَ وَِّسأّمَ أّلَشٍهِأّدِةّ أثّنِأّء قِيِّأّمَهِما بِوِأّجِبِهِما أّلَجِهِأّدِيِِّ أّلَمَقِدَِّس فِّيِّ أّلَتّصٌدِيِّ لَمَرتّزِّقِةّ أّلَګفِّر
أّلَتّّشٍيِّيِّعٌ يِّحٌدِدِ لَأّحٌقِأّ
? لروحهما الفاتحة