أربع سنوات وأشهر تسعة والقلب بمداد دمك على شاهد زجاجي كتب: «بانتطار جثمانك الطاهر»، لكن ما كنت مفقود الأثر.
سنيّ انتظارك العجاف ضجّت بهذا المداد وآوان بعثك من جديد ما كان ليأتي إلا محملا بكلا الحُسنيين.
واليوم، تجمّر شوقنا، ووصل الذُّرى. فلقد اسْتُرْجِعَتِ الْوَدِيعَةُ وعاد ذو الفقار..
يذكر أن الشهيد قد استشهد عام 2013
شاهد أيضاً
غزة ما بعد العصر الإسرائيلي: قيامةٌ لا رجعة منها
يمثّل تحرير قطاع غزة من الاحتلال الإسرائيلي محطّة مضيئة في الصراع المستمرّ مع العدو، كونه …