أبرز مواقف الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله خلال الاحتفال المركزي في الذكرى السنوية الـ 12 لانتصار تموز 2006:
ـ لو سقط لبنان في 2006 كان المشروع يفترض اكمال المشروع على سوريا وغزة وعزل إيران لضربها وانهاء هذا المحور.
ـ أرادوا إسقاط سوريا ولو سقطت المقاومة في العام 2006 وفي السنوات الماضية كان الهدف إسقاط سوريا بطريقة أخرى.
ـ “إسرائيل” شريك كامل في الحرب على سوريا وهي أمنت كل الدعم اللازم للجماعات المسلحة في الجنوب السوري.
أبرز مواقف الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله خلال الاحتفال المركزي في الذكرى السنوية الـ 12 لانتصار تموز 2006:
ـ كل المسؤولين الصهاينة كانوا يقولون إن مصلحة “إسرائيل” ذهاب النظام السوري.
ـ “إسرائيل” بنت آمالاً على الحرب على سوريا من تدمير الجيش السوري وصولاً إلى حكومة تتخلّى عن الجولان.
ـ الكل يعرف أن المعارك التي خيضت في سوريا تحتاج إلى أدمغة كبيرة وقدرات هائلة.
ـ معركة “الشحادة” التي يخوضها نتنياهو الآن في سوريا هي لإخراج إيران وحزب الله من هناك.
أبرز مواقف الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله خلال الاحتفال المركزي في الذكرى السنوية الـ 12 لانتصار تموز 2006:
ـ ليبرمان اعترف بأن الجيش السوري سيعود إلى الحدود مع الجولان المحتل أقوى من أي وقت مضى.
ـ العالم اليوم كله خائف من عودة عشرات الآلاف من الإرهابيين بعد هزيمتهم في سوريا إلى بلدانهم.
ـ من الوقاحة أن “إسرائيل” المهزومة تريد فرض الشروط على سوريا المنتصرة أو على حزب الله أو على إيران.
ـ زمن فرض “إسرائيل” شروطها على سوريا أو لبنان انتهى وهذا الكلام ثبتته الوقائع على مدى عشرات السنين.
أبرز مواقف الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله خلال الاحتفال المركزي في الذكرى السنوية الـ 12 لانتصار تموز 2006:
ـ صمود محور المقاومة وانتصار إيران والعراق وسوريا وصمود اليمن فضلاً عن الواقع القائم على لبنان يساهم في منع تمرير صفقة القرن التي أتى بها ترامب بكل جبروته.
ـ السعودية تدعم الإرهابيين في سوريا وتتدخل في العراق وتحشد المنطقة ضد إيران وتتدخل في شؤون لبنان.
ـ صمود المقاومة وإيران وانتصار سوريا على “الحركات الداعشية” له تأثيراته في المنطقة.
أبرز مواقف الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله خلال الاحتفال المركزي في الذكرى السنوية الـ 12 لانتصار تموز 2006:
ـ إيران هي قاعدة القوة الأساسية في محور المقاومة ووقفت مع سوريا والعراق ولبنان وفلسطين وموقفها واضح مما يجري في اليمن والمنطقة.
ـ نحن اليوم مع انتصار العراق وقرب الانتصار في سوريا ومع الصمود في اليمن وثبات القيادة والشعب في إيران نحن أقوى من أي مضى.
ـ أنصح بعض القيادات التي نحن على خلاف معها بشأن العلاقة مع سوريا أن لا يلزموا أنفسهم بمواقف قد يتراجعون عنها.
– نأمل أن يؤدي الحوار والتواصل بين القيادات السياسية إلى تشكيل حكومة جديدة في لبنان.
– انتظار حصول متغيرات إقليمية لتشكيل الحكومة لا يخدم مصلحة المراهنين على ذلك.
– إذا تأكدنا من رهان البعض على متغيرات إقليمية سيكون لنا موقف آخر في تشكيل الحكومة.
– هدفنا تخفيف أو إلغاء الفساد في لبنان ولدينا منهج ورؤية واضحة لتحقيق ذلك ولا نستهدف أحداً.
– كما عملنا في المقاومة وبالتعاون مع حلفائنا وبرؤيتنا وتكتيكاتنا سنعمل على مكافحة الفساد.
أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله في المهرجان الذي يقيمه حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت بمناسبة الذكرى الـ 12 للإنتصار في حرب تموز 2006:
– الصراعات السياسية والشتائم والاتهامات لا تحقق الإنماء والخدمات في لبنان.
– في الإنماء والخدمات يحتاج الأمر إلى مقاربة مختلفة وهو لا يتنافى مع الانتقاد والمطالبة.
– هناك جيوش إلكترونية تدخل على خط المطالبة بالخدمات تشعل مواقع التواصل الاجتماعي وتخلق أجواء سلبية.
– حزب الله وحركة أمل اتخذا قراراً تاريخياً بالصمود والتصدّي للمشاكل معاً.