هنأ رئيس لقاء علماء صور ومنطقتها العلامة الشيخ علي ياسين العاملي المسلمين عموما واللبنانيين خصوصا بعيد الاضحى المبارك متمنيا أن تتوقف بعض الانظمة العربية والاسلامية عن التضحية بقيم الاسلام من أجل المحافظة على سلطتها على الشعوب.
كلام العلامة ياسين جاء خلال خطبة العيد في مسجد المدرسة الدينية في مدينة صور بتاريخ 22/08/2018 مؤكدا أن لبنان يحتاج لمسؤولين يتعلمون التضحية من الثلاثية الالماسية (جيش-شعب-مقاومة) لا لمسؤولين يتقاسمون السلطة مشددا على أن الثلاثية حمت وتحمي لبنان من العدوين الصهيوني والتكفيري ولكن على المسؤولين منع خطر الفساد المتمادي من النيل من قوة لبنان.
واستغرب العلامة ياسين بقاء ما تسمى بالمحكمة الدولية التي يجب محاكمتها لتقاضيها المال من جهة ولعملها المشبوه في رمي الاتهامات من جهة اخرى وهي التي ولدت ميتة لانها صنيعة المشروع الصهيوامريكي الذي قتل الحريري ليعيد الفتنة الى لبنان لكن وعي الشعب اللبناني اسقط هذه الفتنة.
وشدد العلامة ياسين على ضرورة الاسرع في تشكيل الحكومة أو الاعتذار لان الوضع لم يعد يحتمل تأمرا خارجية وتعطيلا داخليا.
وختم العلامة ياسين بالتأكيد على أن محور مواجهة المشروع الصهيوامريكي من سوريا الى اليمن مرورا بفلسطين سينتصر لان ارادة الله اقوى من كل القرارات والمجازر والارهاب الذي صنع ويصدر من المشروع الصهيوامريكي تارة صهيوني وتكفيري وتارة اخرى ضغوطات وحصارات وفتن وغيرها.
كلام العلامة ياسين جاء خلال خطبة العيد في مسجد المدرسة الدينية في مدينة صور بتاريخ 22/08/2018 مؤكدا أن لبنان يحتاج لمسؤولين يتعلمون التضحية من الثلاثية الالماسية (جيش-شعب-مقاومة) لا لمسؤولين يتقاسمون السلطة مشددا على أن الثلاثية حمت وتحمي لبنان من العدوين الصهيوني والتكفيري ولكن على المسؤولين منع خطر الفساد المتمادي من النيل من قوة لبنان.
واستغرب العلامة ياسين بقاء ما تسمى بالمحكمة الدولية التي يجب محاكمتها لتقاضيها المال من جهة ولعملها المشبوه في رمي الاتهامات من جهة اخرى وهي التي ولدت ميتة لانها صنيعة المشروع الصهيوامريكي الذي قتل الحريري ليعيد الفتنة الى لبنان لكن وعي الشعب اللبناني اسقط هذه الفتنة.
وشدد العلامة ياسين على ضرورة الاسرع في تشكيل الحكومة أو الاعتذار لان الوضع لم يعد يحتمل تأمرا خارجية وتعطيلا داخليا.
وختم العلامة ياسين بالتأكيد على أن محور مواجهة المشروع الصهيوامريكي من سوريا الى اليمن مرورا بفلسطين سينتصر لان ارادة الله اقوى من كل القرارات والمجازر والارهاب الذي صنع ويصدر من المشروع الصهيوامريكي تارة صهيوني وتكفيري وتارة اخرى ضغوطات وحصارات وفتن وغيرها.