بعدما تعرضت عربة البائع الستيني الحاج محمد علي جواد للتلف أمام ناظريه من قبل قوى الأمن الداخلي والذي كان يعمل على عربته لسنوات أمام مدخل مستشفى الجامعة الأميركية وذلك لعدم وجود مرائب خاصة لمثل هذه العربات، قام محبوه بحملة كبيرةٍ على مواقع التواصل الإجتماعي دعماً له وفي محاولةٍ لجمع الأموال من أجل شراء عربةٍ جديدةٍ له، بعد أن تقدم هذا الأخير من بلدية بيروت بطلب ترخيص عربة متجولة.
وأدت هذه الحملة إلى تبرع السيد خليل سلامي من بلدة كونين بعربة له.