البحر صديقي … وكل حبة رمل وصدفة بتحكيلي مية حكاية …
بلشت الرحلة من البحر، أعطاني من رملو وأصدافو لحتى استخدمهم بأعمالي اليدوية وحياكاتي من الصوف والقطن
وهيك هوايتي بال”كروشيه” اتحولت لشغف نتيجة تعب وتمرين لسنوات.
شعل الكروشيه ما بيقتصر على الثياب وبس بل يشمل الإكسسوار المنزلي والديكور وغيرهم.
نقوم في المحل باعطاء الدروس واقامة الدورات في فن الكروشيه والتطريز اليدوي، ولدينا أيضاً كل اللوازم المطلوبة
وشغلنا الفني كمان بيتضمن الرسم على الفخار والصدف والقناديل وغيرها.
والشق الآخر والمميز من شغلنا هو إعادة تدوير أي شيء إلى مادة مفيدة أو أثاث أو هدية في قالب فني مميز.
العنوان صور شارع الجامعة الإسلامية بجانب بليغ محفوظ للصوتيات
المصدر رامي أمين