امضى صلاح محمود تركية خمسة أربعين سنة في مجال عمله كنجار… محطة واحدة عبقت بالعطاء والسمعة الطيبة والتواضع
منذ طفولته أحب العمل في النجارة وطمح بأن يصبح معلم ذات صيت معروف …. فالنجارة حسب رأيه فرصة لإثبات المهارات والذات ومسرحا للفن والإبداع تميز تركية بتواضعه الكبير وبلسانه صاحب المزايا الطيبة والكلام الجميل
بدأ العمل في مصلحة النجارة بشكل مستقل عام 1970 وعمل بجهد وبإصرار على تحقيق حلمه بمصلحة تؤمن له العيش الكريم
كافح تركية من أجل مصلحة مستقلة تجمعه مع أولاده الشباب هلال وطلال تركية بمجهود فردي
يختم تركية ويقول المهم إرضاء الله والضمير وسمعة الإنسان بين أهله وجيرانه
تصوير: رامي أمين