أعلنت وزارة الصحة السورية، في بيان، أن “الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب المفروضة على البلاد تشكل تحديا مضاعفا للاستجابة لجائحة “كورونا” لجهة تأمين المستلزمات والتجهيزات الطبية اللازمة لتدبير المرضى وتلبية احتياجاتهم”، مشيراً الى ان “استمرار الإجراءات في ظل هذه الظروف الصعبة التي تواجه كل دول العالم بما فيها التي تفرض هذا الحصار تفضح زيف الادعاءات الغربية والأميركية باهتمامها بحقوق الإنسان وأولها الحق في الصحة”.
وأكدت الوزارة “مواصلتها الاستجابة للحالة الطارئة التي فرضها انتشار الفيروس عالمياً وإقليمياً وتسجيله إصابات وحالات شفاء ووفاة محلياً”.